Examine This Report on الصحة النفسية



تحطيم الوصمة الاجتماعية: التوعية تساعد على تقليل الوصمة المرتبطة بالأمراض النفسية وتشجيع الأفراد على طلب المساعدة دون خوف من الانتقاد.

إعادة تشكيل الخصائص المادية والاجتماعية والاقتصادية للبيئات - في المنازل والمدارس وأماكن العمل والمجتمع المحلي الأوسع نطاقاً - من أجل حماية الصحة النفسية على نحو أفضل والوقاية من اعتلالات الصحة النفسية؛

هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً

القلق: هو حالة انفعالية تؤثر على الإنسان؛ بسبب انتظاره لشيء معين، أو الخوف من شيء ما، ويزول الشعور بالقلق عند زوال الأسباب المؤدية له.

تعرف الصحة النفسية بأنها حالة من الرفاه النفسي التي تمكن الفرد من التعامل مع التحديات والضغوط الحياتية بطريقة فعالة وإيجابية. تتضمن الصحة النفسية الشعور بالراحة النفسية، الثقة بالنفس، القدرة على تحقيق الأهداف الشخصية والمهنية، وإقامة علاقات اجتماعية صحية.

اضطرابات السلوك: تشمل السلوكيات العدوانية أو التحدي المستمر.

تعريف المدرسة السلوكية: هي اختيار الفرد السلوك المناسب مع المواقف التي تواجهه، بالاعتماد على الأفكار الاجتماعية التي اكتسبها من المجتمع الذي يعيش فيه.

حيث أن الأسرة والأبوين هم أهم العوامل التي لها تأثير كبير على الصحة والسلامة النفسية، فالجو الأسري الغير سليم والغير متزن، المليء بالمشاحنات والعنف والخلافات الأسرية والعائلية، يمكنه أن يؤثر بالسلب على نفسية الفرد، ويجعل منه شخص ذو نفسية مضطربة وغير سوية، ويجعله عرضة للأمراض النفسية المختلفة.

الانسحاب الاجتماعي وفقدان الاهتمام بالأنشطة المعتادة.

الأفراد الذين يعيشون في بيئات داعمة يتمتعون بصحة نفسية أفضل مقارنة بمن يعانون من العزلة أو المشاكل الاجتماعية.

قد تتشكّل على هذا الموقع طوال عمرنا توليفة من المحددات الفردية والاجتماعية والهيكلية المتعددة لحماية صحتنا النفسية أو تقويضها وتغيير موقعنا في السلسلة المتصلة للصحة النفسية.

الشخصية جزء لا يتجزأ من الإنسان والتي تتأثر تأثر كبير بكل ما يحيط الإنسان وما يتعرض له من ظروف، ويكون من السهل تقويمها للسلوك الإنساني الصحيح مادامت لا تعاني أي مشاكل أو اضطرابات نفسية أو عصبية.

اهتمّت مجموعة من المدارس النفسية بوضع تعريفات للصحّة النفسية، وهي:

الصحة النفسية تشير إلى الحالة العامة للعقل والمشاعر، وهي تشمل قدرة الفرد على التفكير بوضوح، التعامل مع الضغوط اليومية، التواصل الاجتماعي، وتحقيق التوازن العاطفي. 

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *